خمنوا من تكون هذه الطفلة أحدثت صورة لطفلة الكثير من الجـ،ـدل عند الجمهور، حيث تسائلوا عن هويتها الحقيقية. حسابات فنية كشفت أن هذه الطفلة أصبحت فنانة شهيرة، لكن مااثـ،ـار الجـ،ـ،ـدل هو حقيقة انها من أطفال
الانابيب. انها النجمة هنادي مهنا التي شاركت في تحدي “صورة من الطفولة” الذي انطلق في وقت سابق السوشيال ميديا واستقطب عددًا كبيرًا من نجوم الفن. ونشرت مهنا صورة نادرة لها برفقة والدتها الفرنسية الزوجة الأولى
للموسيقار هاني مهنا، والتي اختفت عن الأنظار منذ سنوات طويلة. وأجمعت التعليقات أن هنادي ورثت جمالها بالكامل من والدتها، خاصة وان الصورة تبرز التشابه الشـ،ـديد في ملامحهن. الفنانة هنادي مهنا ولدت في 26 يوليو عام
1997 والدها هو الملحن الكبير هاني مهنا ووالدتها سيدة فرنسية درست أدارة أعمال في برشلونة بإسبانيا تعرفت والدتها على الملحن هاني مهنا أثناء زيارته لفرنسا تزوجا وأجبت منه ابنتها هنادي وكان لهنادي شقيق تؤام ټـ،ـوفي
فور ولادته حيث كان الإنجـ،ـاب عن طريق (طفل الأنابيب) لم يكن الفن هو المهنة الأولي للفناة هنادي مهنا بل عملت مدرسة حضـ،ـانة قبل اشتغالها بالفن وقامت ببيع منتجات على الشاطئ للمصيفين منها مرواح اليد بحسب
تصريحات والدها عندما حل ضيفا محامي التعويضات هل يحق للمحامين الحصول على نسبة من مبالغ التعويضات التي تصرف لموكليهم؟ كثيرة هي الهزات القضائية التي أحدثتها المحكمة الدستورية الاتحادية وها هي ذي فرصة جديدة تتاح لها
لكسر واحدة أخرى من المحرمات فعلى جدول أعمال قضاة المحكمة ومقرها مدينة كارلسروهيه لهذا العام النظر في موضوع خلافي، أثار انقساما في صفوف رجال القانون ألا وهو موضوع جواز أو عدو جواز حصول المحامين على
مكافآت في حال صدرت الأحكام لصالح موكليهم في القضايا التي يترافعون فيها. فطوال عقود عدة اعتبرت المحاكم المدنية مثل هذه المكافآت مخالفة لميثاق شرف المهنة وعلى هذا الأساس منع مرسوم صادر عن هيئة المحامين الاتحاديين
عام 1994 وبنص صريح ” أي اتفاقيات تجعل أنشطة المحامين وكسبهم للقضايا التي يترافعون عنها أمام المحاكم مرهونة بالحصول على مكافآت” واعتبر المرسوم ذلك أمراً غير مشروع، وخاصة المكافآت التي يجنيها المحامون على شكل حصة
من المبالغ المتنازع عليها. لكن كثيرا من المحامين يعتبرون هذا النص مقيدا لهم وعلى هذا فهم كثيراً ما يتجاهلونه ويتجاوزونه ويخالفونه لزيادة دخولهم بدلا من الاكتفاء