كنت بسمع دايمًا إن لما ة بتستهون بالحاجات في الأول
بيجي على اغها في الأخر بس مش في كل الحالات في ناس شارية وفي ناس طول عمرها بايعة.
ودا إلي أنا شوفته إزاي أنا هقدر ها أو اجي عليها وابوها بيقولي كدا
وأبوها سهلها عليا وكان رحيم بيا،
أنتو عارفين يعني اي إن واحد يحسسك إنه أبوك حتى لو أنت جيت على بنته في حاجة.
اتخطبنا فترة وبعد ما كنت مُعجب بيها بقيت احبها ومش حب عادي دا حب روح عمره ما هسيبك لحد م.
يتبع………
الجزء الأخيررررر من هنااااااااااااااااا👇👇👇👇
كتبنا الكتاب وصممت إننا نعمل فرح بعد ما كانت هي رافضة وبتقولي
إن الناس هيتكلمو عليها بس أنا صممت على كدا علشان اثبتلها
إن ميهش كلام الناس ولا يه حد غيرها.
بعد الفرح بإسبوع بقت تنزل لوالدتي عملها كل حاجة
وتهاش عايزة حاجة، كنت باجي من الشغل الاقيها تحت زي ما هي من ساعة ما سبتها من الصبح.
وفي يوم بالليل وأنا راجع من الشغل لقيت أمي بتنده عليا:
_ تعالى ي أنا عايزاك.
_ نعم يا ماما.
دخلت قعدت معاها وبعدها اتكلمت:
_ ي خلي مراتك في شقتها
