للفحص تبين أن تعود لأحد الأشخاص يدعى إيلاي لاش وبالفعل تعرف عليه أهل هذه المنقطة وأقروا أن هذا الشخص كان يعيش بينهم بالفعل منذ أربعة أعوام كاملة قبل أن يختفي دون أن يترك خلفه أي أثر ولم يعرفوا قط
أين ذهب حتى أنهم ظنوا بأنه قد هاجر من البلد متخفيًا بالظلام وأشار الطفل بعد ذلك أن إيلاي قد ماټ إثر ضړبة على رأسه ما مما دفع رجال الشرطة إلى بذل المزيد من الجهد في محاولة منهم لكشف غموض هذه الغريبة
وبالفعل عقب عدة أيام من الحفر المتواصل عثر رجال الشرطة على فأس بالقرب من المكان الذي به من قبل والغريب أن الطفل الصغير والذي كشف اللثام عن تلك كان يحمل وحمة في رأسه بالضبط بنفس المكان الذي
