الطلاق أيضاً فهى لم تشأ أن تكتسب لقب مطلقة رحمة بأبنائها و كأن الطلاق چريمة أخذت تعمل في الحقول و تربي المواشي و الدواجن لتستطيع تعليم أبنائها و كان حلم عمرها أن تبني منزلا مكونا من طابقين لتزوج فيه
أبنائها و تكون بجوارهم و بالفعل فعلت ما كانت تحلم به و ساعدها فى ذلك ما اخذته من ميراث أبيها
و بالفعل تزوج إبنها فى المنزل الذي أعدته له و لكن خطيب إبنتها رفض السكن فى القرية و تزوج في منزله فى
المحافظة فتزوجت إبنتها بعيداً عنها بعد أن رفضت إبنتها شباب القرية و أحبت ذلك الشاب فى موقع عملها
و بعد فترة و بعد أن أنجب إبنها من زوجته إستطاعت زوجته بطريقة أو بأخرى اخذه لتسكن في المدينة بجوار
