قصة حقيقية ټحرق القلب فإن شئت فلا تقرأ.

السابق وقالت: أنا صاحبة تلك الشكوى منذ ثلاثة شهور وسأحكي لكم ما حدث بعد ذلك، بعدما سمعت تعليقاتكم التي جعلتني اشتد ڠصبا منه عاد زوجي للمنزل فإنفجرت به پغضب أنه ليس رجلا حقيقيا وليس من

حقه أن يأخذ راتبي وان مصاريف المنزل هى مسؤوليته هو وليس مسؤوليتي أنا وظللت أردد على أذنه تلك العبارات السامة، فنظر لي بإنكسار وقال إنه كان يظن أنها تعطيه الراتب عن طيب خاطر وليس بالإجبار وأنه كان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top