🕯️ أقدم خرافة؟ أم تحذير من السماء؟
قيل إن ملوكًا من الـgـن حفروا البئر بأنفسهم،
ليصنعوا منها سجنًا أبديًا لمن يخالفهم.
ظلامها حالك حتى في وضح النهار،
كأنها لا تنتمي إلى هذا العالم أصلاً.
أحد الشهود قال: “حلقة البئر بدأت تضيق عليّ كأنها تريد ابتلاعي!”
وعندما راجعوا ما صورته الكاميرا أثناء نزوله…
صُدموا.
كان كل شيء مظلمًا تمامًا،
رغم أن الوقت كان ظهيرة مشمسة!
📜 النبي ﷺ حذّر منها… والأحاديث صاعقة!
قال ﷺ:
«شر ماء على وجه الأرض ماء برهوت…»
وروى علي بن أبي طالب رضي الله عنه:
«أبغض البقاع إلى الله تعالى وادي برهوت…»
الإمام الشافعي نفسه… ذكرها ضمن المياه المذمومة،
جنبًا إلى جنب مع مياه ديار قوم لوط، وبئر ذروان.
هل هي مصادفة؟
أم أننا تجاهلنا نداءات السماء؟
