شاهد أيضاً: قضية قتل سعاد حسني للواجهة من جديد: سميرة أحمد تكشف هوية الجاني
وقال لعروستو تفضلي حبيبتي بدي تبيضي وجهي مع أصحابي دخيلك أنا وطلع قعد بالصالة العروس صارت تقشر بطاطا وتعمل سلطھ وتبكي ۏدموعها عبت فستان الزفاف وقالت بعقلها بس يروحوا أصحابوا
p2
بتصل بأهلي ييجو ياخدوني والله ما بظل عندو ساعه ورح أطلب الطلاق المهم ټعشو الشباب وخلصو وبس طلعو دخل على عروستو على المطبخ وبايدو 10000 دولار وحطهن بايد عروسته تفاجئت
وقالت شوهاد قاللها هي قيمة الرهان بيني وبين أصدقائي انو كل واحد يدفع 1000 دولار اذا خليتك تطبخي بليلة عرسك وهدول الك ابتسمت العروس ابتسامة عريضة وقالت : ولووووو انا
ما عملت غير واجبي يا عمري أنا لو تطلب علېوني بترخصلك ما رأيكم دام فضلكم الصديق الحقيقي : تدور القصّة حول صديقين كانا يسيران في وسط الصحراء. وفي مرحلة ما
من رحلتهما تشاجرا شجارًا كبيرًا، فصفع أحدهما الآخر على وجهه. شعر ذلك الذي تعرّض للضرب بالألم والحزن الشديدين، لكن ومن دون أن يقول كلمة واحدة، كتب على الرمال: – “اليوم
صديقي المقرّب صفعني على وجهي”. استمرّا بعدها في المسير إلى أن وصلا إلى واحة جميلة، فقرّرا الاستحمام في بحيرة الواحة، لكنّ الشاب الذي تعرّض للص@فع سابقًا علق في مستنقع للوحل
وبدأ بالغر@ق. فسارع إليه صديقه وأنقذه. في حينها كتب الشاب الذي كاد يغرق على صخرة كبيرة، الجملة التالية: – “اليوم صديقي المقرّب أنقذ حياتي”. وهنا سأله الصديق الذي صفعه وأنقذه:
– “بعد أن آذيتك، كتبت على الرمال، والآن أنت تكتب على الصخر، فلماذا ذلك؟” أجاب الشاب: – “حينما يؤذينا أحدهم علينا أن نكتب إساءته على الرمال حتى تمسحها رياح النسيان.
لكن عندما يقدّم لنا أحدهم معروفًا لابدّ أن نحفره على الصخر كي لا ننساه أبدًا ولا تمحوه الريح إطلاقًا”.