شاهد أيضاً: كنت قاعد مع بنتى بنلعب
طول غرفة العمليات، لأن الجنين كان فيه أطراف زيادة ولازم عملية قيصرية. وفي العملية اكتشفوا المفاجأة: ثلاثة توائم متشابهين تمامًا. امي من الفرحة اغمي عليها، وبابا جرى في المستشفى وهو
ېصرخ، وجوزي من فرحته جي المستشفى حافىي وهو بيىبكي. والله كانت معجىزة. الدكتورة غلطت في التشخيص في الاول لكن الحمد لله، ربنا كان في عوني ودلوقتي ولادي عندهم سنتين وهم
بيلعبوا ويضحكوا قدامي، الحمد لله. وربنا يرزق كل محروم يا رب.