اتكشف. الكمامة نزلت شوية… وكشف عن وشه. هو نفسه إدوارد هيل. هرب من الأوضة وهو بيسمع صوت الحراس بيجروا في الممر بس صورته خلاص كانت في كل شاشة في المستشفى
الدليل عليه مايتشالوش. ولما البث قطع ساد سكون غريب في سانت هيلينا. القاضي ريموند وقف متجمد إيديه بتترعش. الحقيقة اتكشفت… بس الليلة دي لسه ما خلصتش. تم تعديلها بواسطة علي
صفحة روايات و اقتباسات القانون اللي عاش عمره يخدمه بقى دلوقتي قضية شخصية. والمرة دي… العدالة مش هتكون مغمية العينين. الجزء الثاني بحلول الصباح كانت القصة قد خرجت من جدران
المستشفى. أحد العاملين سرب الفيديو على الإنترنت وبحلول الظهر كان المقطع بعنوان مليونير يحاول قتل زوجته الحامل قد انتشر كالڼار في الهشيم. اڼفجرت مواقع التواصل واحتشدت القنوات الإخبارية أمام مستشفى
سانت هيلينا تطلب تصريحا رسميا. المليونير وعشيقته قطعوا خرطوم الأكسجين عن مراته الحامل اسم إدوارد هيل الذي كان يوما مرادفا للنجاح والابتكار أصبح الآن مقترنا بكلمات مثل چريمة وخېانة. في
داخل المستشفى كانت إيزابيلا لا تزال على قيد الحياة وإن كانت ضعيفة. لم يغادر والدها جانبها لحظة واحدة يراقب أنفاسها الهشة وكل نفس منها يذكره أن العدالة لا تنتظر. وقبل
غروب الشمس وصلت ال ومعها أوامر التفتيش والقبض. وعندما وصل العملاء إلى قصر إدوارد وجدوه جالسا في الظلام كأس بيده والزجاج المكسور حوله. لم يقاوم الاعتقال. التقطت الكاميرات صورته وهو
يقاد إلى سيارة سوداء يداه مقيدتان. وفي الطرف الآخر من المدينة تم القبض على كاساندرا مور أيضا پتهمة التحريض والمساعدة في الچريمة تم تعديلها بواسطة صفحة روايات و اقتباسات في
المحكمة كان العالم كله يتابع. عرضت لقطات المستشفى أمام هيئة المحلفين كل ثانية منها لا يمكن إنكارها. حاول محامو إدوارد الدفاع عنه مدعين الجنون أو الإرهاق أو الوقوع تحت التلاعب.
أما كاساندرا فقالت وهي تبكي كاساندرا أنا ماكنتش عايزة ده يحصل… هو هددني قالي لو ما عملتش اللي يقوله هيموتني! لكن الأدلة كانت أقوى من أي تبرير رسائل نصية بتخطط
للتوقيت تصاريح طبية مزورة وسجل محذوف بينه وبينها بيقول الوقت جه… هي