“في كل مرة يعود فيها الزوج من رحلة عمل

شاهد أيضاً: كنت قاعد مع بنتى بنلعب

x1lziwak x1vvkbs xtlvy1s x126k92a”> انكسـ,ـر وهو ينظر إلى عينيها. ابتسمت ليلي ابتسامة حنونة وقالت كنت أعلم أن يوما ما ستفهم. لم أكن أريد أن أثقل عليك أنت تعمل كثيرا وأنا

فقط أردت أن أشعر أن كل شيء تحت السيطرة هنا لأجلك ولأجلنا. إيثان جلس على حافة السـ,ـرير يحاول استيعاب ما رآه. الطفل بين يديها كان صغيرا هادئا ومع ذلك كل

تفاصيله الصغيرة كانت مليئة بالحياة. شعور مفاجئ بالمسؤولية والحب الغامر اجتاح قلبه. لماذا لم تقلقي عني سأل بصوت منخفض محاولا كبح دموعه. ليلي رفعت الطفل إلى ص*دره وقالت كنت أعلم

أنك ستصدقني يوما وأردت أن تعرف الحقيقة بنفسك. لم أكن أريد أن أجرحك ولم أرد أن تشعر بالقلق. كل ليلة كنت أتحقق من كل شيء في المنزل وأغير الملاءات لأني

أردت أن يكون كل شيء مثاليا لك ولطفلنا. إيثان أخذ نفسا عميقا قلبه ممتلئ بالندم والحب في الوقت نفسه. لم يكن يصدق أنه شك في ليلي طوال تلك الأسابيع. لقد

ظن أن الغموض كان يخبئ شيئا سيئا لكنه اكتشف أن الحب والصبر كانا أكثر قوة من كل شكوكه. جلس الاثنان على السرير الطفل بينهما وكانت أصوات الشارع بعيدة وكأن العالم

كله توقف للحظة واحدة. إيثان وضع يده على كتف ليلي وقال وعد مني لن أشك فيك أبدا بعد الآن. لن أترك أي شيء يفرق بيننا. لن أترك أي رحلة عمل

تشعل الشكوك في قلبي. ابتسمت ليلي وأمسكت يده وقالت بصوت هادئ وأنا كذلك سنكون دائما هنا لبعضنا البعض مهما بعدنا أو طال الغياب. ومع مرور الوقت جلسا معا في صمت

ينظران إلى الطفل الصغير يشعران بالحب والأمان لأول مرة منذ أسابيع. تلك اللحظة كانت بداية جديدة لحياتهما بداية مليئة بالثقة والمودة والأمل. لكن إيثان لم ينسى أبدا درسا واحدا الشك

يمكن أن ېقت*ل الحب قبل أن يزدهر والحقيقة البسيطة والصادقة قد تكون أعظم مفاجأة في حياته كلها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top