، وبعدها غادرت الأسرة المصرية أراضي السعودية وتوجهت الى منزلها في زفتى بمحافظة الغربية .. ومن أجل إنقاذ السعودي من الاعد. ام سافرت اسرة القاتل الى #مصر ، وطلبوا مساعدة
اعضاء بالبرلمان وقضاة عرفيين وصحفيين للوساطة لدفع دية مليون جنيه للتنازل وانقاذ ابنهم السعودي فرفضت الاسرة فارتفع المبلغ الى 3 ملايين جنيه فرفضت ثم 50 مليون فرفضت ايضا