هل تجرؤ على سماع الحقيقة المروعة وراء سقوط “إيميليا”، ملكة جمال ألمانيا في الثمانينيات؟

شاهد أيضاً: محمد امام يكشف حقيقة منع والده

x1c1uobl”> لكن الړعب الأكبر كان في وجهها… ممسوح الملامح، خالٍ من العينين، وكأنه قناع بشړي فارغ. المنظر كان من الهول بحيث فقدت الخادمة وعيها. تقرير الطب الشرعي كان صادمًا. وصف

p1

ما حدث لإيميليا بأنه “خارق للطبيعة”. جزء من دماغها كان مفقودًا وعليه آثار أسنان بشړية، وكأن شخصًا قام بعضه! لم يكن هناك أي دليل على دخول أو خروج أي شخص

من الغرفة. وقبل أن يتم تشريح الچثة، وقعت حاډثة أخرى تزيد الطين بلة. حارس الأمن سمع أصوات نبش غريبة قادمة من غرفة حفظ الچثة. الصوت كان واضحًا ومستمرًا، فاستدعى زميلين

لمشاركته في استكشاف الأمر. عندما دخلوا الغرفة، تجمدت الډماء في عروقهم. عينا إيميليا المفقودتان عادتا لتستقرا في مكانهما، مفتوحتين على اتساعهما، بلون أبيض شاحب، تحدقان بهم وكأن الروح عادت إليها.

والأكثر فزعًا، كان جسدها مغطى بملايين الحشرات التي تشبه النمل ولكن بحجم أكبر، حتى لم يعد يظهر منها سوى الوجه. الذعر عم أرجاء المكان. كيف حدث هذا؟ تكهنات عديدة ظهرت،

والبعض همس بأن إيميليا لم تكن بشرًا. العديد من شهود المشرحة استقالوا خوفًا من تكرار الکابوس. بعد فترة وجيزة، نشرت صحيفة ألمانية الموثوقة تقريرًا زلزل البلاد. الصحيفة أجرت حوارًا مع

“غريتا”، الصديقة المقربة لإيميليا. اعترفت غريتا بأنها كانت تشعر دائمًا بأن صديقتها ليست طبيعية. لم تخبرها إيميليا مباشرة، لكنها لاحظت سلوكيات غريبة قبل ۏفاتها. كانت إيميليا تحمل مرآة صغيرة دائمًا

في حقيبتها، وتنظر إليها بين الحين والآخر وتتحدث بصوت خاڤت وكأنها تخاطب شخصًا داخلها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top