وفــ ـاة راقص التيك توك أحمد شلبي بعد ان دفعه شقيقة من اعلى مبني بسبب..

شاهد أيضاً: ام تنشر صورتها مع اولادها وهم في عام 2003

على خبر الوفـ,ـاة بين التعاطف والتشكيك والهجـ,ـوم الشخصي فأثار منشور حول وفـ,ـاة شخصية لم تُذكر تفاصيلها بشكل واضح موجة من التعليقات المتباينة بين الدعاء بالرحمة والتشكيك في صحة الخبر، فيما

p2

عبّر آخرون عن آراء حادة تتعلق بالشأن الأسري والهوية. فقد دعا عدد من المعلقين للمتـ,ـوفى بالرحمة والمغفرة، مثل Heba Elshayb التي كتبت: “الله يرحمه ويعمر له ويسكنه فسيح جناته”، وFahmi

Reda الذي علّق قائلاً: “الله يرحمه برحمته الواسعة ويثبته عند السؤال ويعفو عنه.” وفي المقابل، شكّك آخرون في صحة الخبر، كما كتب Mohamed Manar: “مع أن الخبر كاذب، لكني أتمنى

أن يكون حقيقي في يوم ما.”، وهو تعليق يعكس تشككًا واضحًا وربما موقفًا سلبيًا من الشخصية المعنية. كما أثير جدل حول جــ,,ـنسـ,ـية الشخص، حيث تساءلت آلاء خميس عن أصله قائلة:

“مكرته لبناني أو مغربي؟”، وردّ أحدهم: “وهو يعترف بأنه مغربي.” أما أبرز التعليقات التي خرجت عن سياق الخبر، فجاءت من Hala Ismail التي كتبت بشكل صادم: “العدو الأول لأي إنسان

أهله، الإخوات والأعمام والأخوال وأولادهم، وساعات كتير الأم والأب، مما يشير إلى خلفية شخصية قد تكون انعكست في موقفها من الموضوع. محصلة شائعة وفـ,ـاة أحمد شلبي كانت أو حقيقه لم

تكن مجرد خبر وفـ,ـاة، بل كانت مرآةً لمواقف متكررة تحدث كل يوم ويجب التحقق من مصداقيتها كما أظهرت ردود الفعل متباينة ومشحونة، كشفت عن مشاعر متضـ,ـاربة تراوحت بين الرحمة والتشفي،

وبين الأسى والاتهام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top